ثورة 25 يناير ...وأبواق النظام
جاءت ثورة 25 يناير بمزايا لا حصر لها أحد هذه المزايا هي تمحيص الطيب من غير الطيب فلقد كان للنظام أبواق تساعده علي رسم صورة ضخمة لنفسه أحد هذه الابواق التي كانت فعالة هي الالة الاعلامية ولا شك انه كان هناك كثيرون من الاعلاميين لا يتمنون نجاح الثورة لغرض في أنفسهم مع اننا لا ننكر انه هناك من الشرفاء ايضا الذين ساهموا وشاركوا في نجاح الثورة .
أحد هذه الابواق التي تطرب لكل زامر ويصفقون وراء كل منادي مقدمي برنامج 48ساعة وأشكر الفنان أحمد عيد علي مداخلته الجريئة التي كشف فيها عن مقدمي هذا البرنامج وأترككم مع المداخلة
أيضا من هذه الابواق رئيس تحرير الجمهورية الذي كان يغني للنظام حتي الايام الاولي من الثورة فلما أسقط في يده ورأي ان الثورة تؤتي أكلها بدأ يصفق للثورة ولكن ههيهات!
أيحسب هؤلاء ان هذا يمكن ان ينطلي علينا ( ولتعرفنهم في لحن القول )
ولا يمكن ان ننسي المواقف المشرفة لكثير من الاعلاميين وأخص بالذكر محمود سعد الذي تعرض لضغط شديد للظهور ببرنامجه ومحارية الثورة من وزير الاعلام فتحية طيبة له ولكل الشرفاء
جاءت ثورة 25 يناير بمزايا لا حصر لها أحد هذه المزايا هي تمحيص الطيب من غير الطيب فلقد كان للنظام أبواق تساعده علي رسم صورة ضخمة لنفسه أحد هذه الابواق التي كانت فعالة هي الالة الاعلامية ولا شك انه كان هناك كثيرون من الاعلاميين لا يتمنون نجاح الثورة لغرض في أنفسهم مع اننا لا ننكر انه هناك من الشرفاء ايضا الذين ساهموا وشاركوا في نجاح الثورة .
أحد هذه الابواق التي تطرب لكل زامر ويصفقون وراء كل منادي مقدمي برنامج 48ساعة وأشكر الفنان أحمد عيد علي مداخلته الجريئة التي كشف فيها عن مقدمي هذا البرنامج وأترككم مع المداخلة
أيضا من هذه الابواق رئيس تحرير الجمهورية الذي كان يغني للنظام حتي الايام الاولي من الثورة فلما أسقط في يده ورأي ان الثورة تؤتي أكلها بدأ يصفق للثورة ولكن ههيهات!
أيحسب هؤلاء ان هذا يمكن ان ينطلي علينا ( ولتعرفنهم في لحن القول )
ولا يمكن ان ننسي المواقف المشرفة لكثير من الاعلاميين وأخص بالذكر محمود سعد الذي تعرض لضغط شديد للظهور ببرنامجه ومحارية الثورة من وزير الاعلام فتحية طيبة له ولكل الشرفاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق